“ماي” طالبة في المدرسة الثانوية، كانت هي وصديقاتها يجلسن في صفهم ويقصون على بعضهم قصص مرعبة في الظلام الدامس حتى اكتشفهم شاب يدعى “كازويا شيبويا”، الذي كان قادم من مركز الأبحاث ليتحرى عن قضية مبنى قديم مقابل المدرسة، فيتعرف على “ماي” ويقرر أن يجعلها مساعدة له، وفي اليوم التالي تقرر “ماي” أن تذهب إلى المبنى المجاور من المدرسة وعند دخولها المبنى ترا كاميرا فتحاول لمسها وفجأة يبدأ رف عالي بالسقوط فيذهب “لين” مسرعًا لمساعدتها، فيصاب “لين” فتصبح “ماي” مساعدة “كازويا” لكونها السبب بأصابة “لين”، فتوافق “ماي” على طلب “كازويا” بأن تصبح مساعدته في مركز الابحاث حيث يقومون هي ومجموعة من الاشخاص برئاسة “كازويا” بحل قضايا الأرواح التي تعرض عليهم.